الصوتيات - الشيخ عبدالعزيز بن باز - شرح صحيح البخاري - صفحة4 - الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بالبرك

جديد الصور

الأذكار

(اِلْبَسْ جَدِيداً وَعِشْ حَمِيداً وَمُتْ شَهِيداً)
وَقَالَ صلى الله عليه وسلم: (أَقْرَبُ مَا يَكُونُ الرَّبُّ مِنَ الْعَبْدِ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ الآخِرِ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَكُونَ مِمَّنْ يَذْكُرُ اللَّهَ فِي تِلْكَ السَّاعَةِ فَكُنْ)
قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: (إِذَا كَانَ أَحَدُكُم مَادِحاً صَاحِبَهُ لاَ مَحَالَةَ فَلْيَقُلْ: أَحْسِبُ فُلاَناً وَاللَّهُ حَسِيبُهُ، وَلاَ أُزَكِّي عَلَى اللَّهِ أَحَداً، أَحْسِبُهُ – إِنْ كَانَ يَعْلَمُ ذَاكَ – كَذَا وَكَذَا)
(أَصْبَحْنا عَلَى فِطْرَةِ الْإِسْلاَمِ، وَعَلَى كَلِمَةِ الْإِخْلاَصِ، وَعَلَى دِينِ نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم، وَعَلَى مِلَّةِ أَبِينَا إِبْرَاهِيمَ، حَنِيفاً مُسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشرِكِينَ)
(اللَّهُمَّ بَاعِدْ بَيْنِي وَبَيْنَ خَطَايَايَ كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ، اللَّهُمَّ نَقِّنِي مِنْ خَطَايَايَ كَمَا يُنَقَّى الثَّوْبُ الْأَبْيَضُ مِنَ الدَّنَسِ، اللَّهُمَّ اغْسِلْني مِنْ خَطَايَايَ، بِالثَّلْجِ وَالْماءِ وَالْبَرَدِ)

صفحة 4 من 6
«
1
2
3
4
5
6
»

اختر لونك المفضل

محتويات

كتاب الجمعة - شرح صحيح البخاري

كتاب الأذان 18 - شرح صحيح البخاري

كتاب الأذان 16 - شرح صحيح البخاري

كتاب الأذان 17 - شرح صحيح البخاري

كتاب الأذان 14 - شرح صحيح البخاري

كتاب الأذان 15 - شرح صحيح البخاري

كتاب الأذان 12 - شرح صحيح البخاري

كتاب الأذان 13 - شرح صحيح البخاري

كتاب الأذان 8 - شرح صحيح البخاري

كتاب الأذان 9 - شرح صحيح البخاري

كتاب الأذان 10 - شرح صحيح البخاري

كتاب الأذان 11 - شرح صحيح البخاري

كتاب الأذان 5 - شرح صحيح البخاري

كتاب الأذان 6 - شرح صحيح البخاري

كتاب الأذان 7 - شرح صحيح البخاري

كتاب الأذان 3 - شرح صحيح البخاري

كتاب الأذان 4 - شرح صحيح البخاري

كتاب الأذان 1 - شرح صحيح البخاري

كتاب الأذان 2 - شرح صحيح البخاري

كتاب مواقيت الصلاة 4 - شرح صحيح البخاري

اختيارات القراء : الأخبار

أجاويد 2

عطاء - أجاويد 2

قوة - أجاويد 2

أجاويد 2

عطاء - أجاويد 2

قوة - أجاويد 2

DIMOFINF DEAL 50% OFF

التواصل الاجتماعي

اختر لونك المفضل

محتويات

اختيارات القراء : الأخبار

اشترك معنا في النشرة البريدية